صدى الجنوب برس
مقالات مشابهة
اثارت الاثار الجانبية الناتج عن كوفيد 19 الذعر في استراليا واعترافات في اميركا حول الاهمال من اجل كسب المال وفي مناطق اخرى حيث افادت الدراسات بان للقاحات تأثيرات جانبية خطير مثل متلازمة جونسن
و وفقًا للباحثين في وحدة الحروق في أستراليا ، يتسبب لقاح Covid ولقاح Covid في ارتفاع متلازمة ستيفنز جونسون ، وهو اضطراب جلدي نادر ومميت.
كما شهدت الأبحاث زيادة الحالات بمقدار 7 أضعاف المعدل الطبيعي ، وكان كل مريض مصابًا بـ Covid أو لقاح Covid. يقول الباحثون إنه من الصعب الربط المباشر بين الاثنين ، لكنهم قلقون للغاية من الارتفاع السريع منذ الوباء.
من بين الحالات ، حدث اندلاع الذروة للمرضى الذين تم تطعيمهم في 7 و 28 يومًا بعد التطعيم ، بما يتفق مع نظرية أن اللقاح يرتبط مباشرة بمستقبلات الخلايا مما يؤدي إلى اشتعال التوهج الجلدي وانتشاره بسرعة على شكل حروق.
لماذا دفعنا هذه اللقاحات على الناس قبل دراستها بشكل صحيح؟
وبالمقابل جاءت شهادة الرئيس التنفبيذي لاحد الشركات التي تقدم الخدمات الطبية لتثبت عملية التواطؤ الحاصلة بين انتشار كوفيد19 واليات التعامل معه وفيها جاء كلامه واعترافه ليثبت الشكوك وراء هذا الوباء المصنع الخطير
حيث قال : بصفتي الرئيس التنفيذي لشركة كبيرة للخدمات الصحية عن بُعد ، كنت في الصفوف الأمامية لمشاهدة انتشار الوباء. لقد حصلنا على رقم NPI للطوارئ في عام 2020. يستغرق هذا عادةً أسابيع ، إن لم يكن شهورًا ، ولكن تم إعطائي رقمًا في أقل من 24 ساعة. لقد قبلنا مرضى التأمين ، والرعاية الطبية ، والميديكيد كمقدمي رعاية. بينما شركات التأمين دفعت الفاتورة والحكومة قامت بسدادها؟
واضاف:
أظهر العديد من رموز CPT للفوترة رسومًا زائدة للمشكلات المتعلقة بـ COVID. بعبارة أخرى ، طُلب من الأطباء استخدامها خلال هذا الوقت إذا أرادوا كسب المزيد من المال. إذا وضعوا علامة على أي شيء على أنه إنفلونزا ، في بعض الأحيان تم تغيير الرموز ولكن ليس من قبل الموظفين الداخليين.
تم إعطاء رموز CPT إضافية للتطبيب عن بُعد / الرعاية الصحية عن بُعد (الرعاية الافتراضية) خلال السنوات الثلاث لشحن المرضى مقابل التنظيف والاختبار والمخاطر المتعلقة بـ COVID. أستطيع أن أخبرك أن اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل كانت معيبة ، تمامًا مثل الادعاء بأن الإنفلونزا اختفت فجأة بينما تم وضع علامة على كل شيء على أنه إيجابي لفيروس كورونا.
ومن ناحية ثانية صرح عن سوء التعامل مع خطط الطوارئ والاهمال :
أعمل مع آلاف الأطباء ورأيت بنفسي أن الأرقام كانت خاطئة وسمعت مباشرة من المسؤولين الحكوميين أنه من الأفضل سرد الأشياء على أنها تطمع في التعويض. لم ألعب جنبًا إلى جنب ولكن رأيت الكثير ممن فعلوا ذلك ، وكانت هذه هي مشكلتي مع الأمر برمته.
من جانب اخر فند كذب مركز السيطرة على الامراض بقوله:
كذب مركز السيطرة على الأمراض ، وكذلك فعلت الدول ، كل ذلك من أجل المال! الآن قامت الحكومة بإزالة رموز CPT الإضافية للتطبيب عن بعد من الأطباء على الصعيد الوطني. بينما خدمت شركات الخدمات الصحية عن بُعد غرضها خلال الوباء ، عدنا إلى رؤية الناس يتصلون ويقولون إنهم مصابون بالإنفلونزا مرة أخرى ونصف عقار تامافلو.
أنا ، على سبيل المثال ، يمكنني أن أخبرك شخصيًا أن كل شيء تم تفجيره بشكل غير متناسب من قبل وسائل الإعلام ، ومراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها ، وحكومة الولايات المتحدة لتناسب رواية واحدة ، “اجعل الناس خائفين ومحبوبين.” في الوقت نفسه ، بدأوا رياح الفساد وتزوير الانتخابات.
ليس عليك أن تصدقني. كنت أدير شركة فقط شهدت ملايين المرضى خلال الوباء.
المصدر مواقع + صدى الجنوب
