انت الشمعة التي تضيء طريقي
انت الحنية و العطف عند حزني
فكلمة “امي” تمحو كل المي
و لطالما انت بجانبي،
اوتيتُ قوةً لا تقاس ، تجعلني لا انحني
لكل تلك المصاعب و العقبات في طريقي
إنّي انتصر عليها كلها بدعواتك يا امي
شكراً، و كيف عساي اشكرك و ارد لك جميلاً،
لا يقاس بثمن!
فكم مرةً ، سعيتي لتفكّي عنادي و تشبثي بآراءٍ،
كادت تسمم حياتي او تؤول بي لهلاكٍ، فكنتِ منقذتي..
افكاراً كادت تعمي بصري و تحول دون قطع طريق نجاحي، فكنتِ بالمرصاد، سنداً مرشداً يوجهني الى الطريق الصحيح..
يا من اتعب خدّها السهر،
يا من يضيء من عينيها القمر..
أحبك أمي
وأعلم بأن عُمق الحب في صدري قليل جدا بحقك فأنت الواحدة والوحيدة
التي لن تتغيّر ..
ولن يبدلها الزمانُ ولو طال
Ma vie entière et Mon tout
Je veux que tu Sois sûr
que je suis prête À me sacrifier,
pour te faire heureuse et en pleine santé
Parce que ton sourire, me donne la vie
المصدر: ملاك – زنوبيا حسين – صفحتها على الفيسبوك





